كيف نمنع الأمراض المعدية للأطفال في الإسلام؟ كآباء ، نبذل قصارى جهدنا للحفاظ على أطفالنا في مأمن من أي مرض أو مرض.
في حين أن بعضها أكثر شيوعًا من البعض الآخر ، من المهم معرفة كيفية الوقاية من الأمراض المعدية حتى لا ينتهي الأمر بأطفالك ويصبح الأمر أسهل إذا مرضوا.
قد تكون هذه الطرق السبعة للوقاية من الأمراض المعدية للأطفال وفقًا للإسلام مفيدة في هذا المجال.
لنلقي نظرة!
 |
| الوقاية من الأمراض المعدية للأطفال حسب الإسلام - افضل 7 طرق 2022 |
احصل على لقاح طفلك
تمتد أهمية الوقاية إلى ما هو أبعد من تطعيم الأطفال ، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عن اللقاحات باعتبارها أحد أكثر أشكال الوقاية من الأمراض فاعلية.
على هذا النحو ، من الأهمية بمكان أن يتعلم الآباء كيفية إدارة وضمان حصول أطفالهم على جميع التطعيمات اللازمة وفقًا لأعمارهم وعوامل الخطر.
تحدث دائمًا مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك حول ما إذا كان طفلك يحتاج إلى لقاحات معينة أو لديه حالات طبية معينة قد تعرضه لخطر أكبر.
الأهم من ذلك ، متابعة نصيحة مقدم الرعاية الصحية الخاص بك - في معظم الحالات ، يتمتع الآباء الذين يتابعون اللقاحات الموصى بها بمدى الحياة خالية من بعض الأمراض المروعة حقًا.
أهمية غسل اليدين في منع انتشار الجراثيم
الأيدي هي ناقلات مهمة لانتقال العدوى.
تشير الدراسات إلى أن ما يصل إلى 30٪ من جميع الأمراض ناتجة عن سوء النظافة ، وخاصة ممارسات غسل اليدين السيئة.
لذلك من الضروري توخي الحذر الشديد بشأن عادات غسل اليدين لمنع انتشار الجراثيم والعدوى وعلوم الوقاية من الأمراض.
أيضًا نظرًا لأن أكثر من 80٪ من الأطفال لا يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض ، يمكن بسهولة انتقال الأمراض المعدية الخطيرة مثل الإسهال منهم ، لذلك يجب على الآباء ضمان غسل اليدين بشكل صحيح وإعطاء المعرفة الكافية عنه على مستوى المدرسة أيضًا.
حافظ على نظافة منزلك
من الجيد أن تحافظ على نظافة منزلك. لا يخفى على أحد أن النظافة تنشر جوًا من الصحة والنقاء. في الواقع ، ينتشر نفس الشعور عند الأطفال أيضًا.
ولكن إلى جانب الحفاظ على البيئة من حولهم نظيفة ، يجب على الآباء أن يغرسوا في أذهان أطفالهم أهمية النظافة الشخصية والوقاية من الأمراض المعدية في سن مبكرة نفسها.
لا تتناول المضادات الحيوية
تتمثل إحدى طرق الوقاية من الأمراض للأطفال في التساهل في تناول المضادات الحيوية.
بينما يؤدي إساءة استخدام المضادات الحيوية إلى مقاومة الأدوية ، فإن الأهم من التقليل من استخدامها هو تقليل التعرض للبكتيريا بشكل عام. بمعنى آخر ، لا تعرض طفلك (أو أي شخص آخر) دون داعٍ للعدوى المحتملة.
مارس عادات صحية جيدة - وهذا يعني غسل اليدين وعدم لمس جراثيم شخص آخر.
يعني أيضًا طهي الأطعمة والتعامل معها بشكل صحيح حتى لا تفسد أو تحتوي على بكتيريا ممرضة.
النظافة الشخصية جزء من الوقاية
عندما يعود الأطفال إلى المنزل من المدرسة ، من المهم أن يغسلوا أيديهم ووجههم على الفور.
تنتقل العديد من الأمراض عن طريق الاتصال الجسدي ، لذا فإن غسل اليدين بانتظام طريقة ممتازة للوقاية من العدوى.
يمكن أن يكون هذا مفيدًا بشكل خاص بعد خروج الطفل أو تواجده في وجود العديد من الأشخاص الآخرين.
تعليم الأطفال عدد المرات التي يجب عليهم فيها غسل أيديهم يمكن أن يساعدهم في التعرف بشكل أفضل على علامات العدوى وتعلم أهمية الوقاية.
جهز نفسك قبل زيارة منزل شخص آخر مع الأطفال
يوصي مركز السيطرة على الأمراض (CDC) بإعداد نفسك قبل زيارة منزل شخص آخر مع الأطفال.
إذا لم يكن لديك أطفال ، فمن الجيد أن تسأل من حولك وتكتشف ما إذا كان أي شخص يعرف طفلًا معرضًا للعدوى ويرغب في تكوين صداقة معه - ستتعلم بشكل مباشر أفضل طريقة للتفاعل مع الأطفال المرضى ، وسيقدر مضيفك الحصول على مساعدة إضافية في رعاية طفلها (أطفالها).
إذا لم يكن هذا خيارًا ، فهناك أيضًا بعض النصائح والحيل العلمية للوقاية من الأمراض التي يمكنك استخدامها قبل الزيارة.
على الرغم من أن الأطباء يخبرون الناس بعدم الزيارة إلا بعد 48 ساعة من التعرض عندما يكون المرض شبيهًا بالإنفلونزا ، اكتشف الباحثون أن فيروسات البرد تعيش في هواءنا لفترة أطول.
ابق في أماكن باردة إذا كنت تعاني من الحمى
الأشخاص الذين يعانون من الحمى مطالبون بتجنب الأماكن الحارة ، لأن ذلك قد يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتهم.
بدلاً من ذلك ، من الأفضل أن يكونوا في أماكن أكثر برودة.
يمكن أن يساعد الاستحمام أو الاستحمام بماء بارد أيضًا في تقليل درجة حرارة الجسم.
اشرب الكثير من الماء وتناول طعامًا خفيفًا وسهل الهضم واسترح جيدًا ، كلها إجراءات أخرى ستساعدك على التخلص من الحمى بشكل طبيعي.
إذا لم تهدأ الحمى في غضون 3 أيام فعليك استشارة الطبيب على الفور.
إذا تم اكتشافها مبكرًا ، يمكن علاج الكثير من الأمراض مثل الملاريا بالأدوية في المنزل ؛ إذا تركت دون علاج ، يمكن أن تكون قاتلة.